عاجل.. 32 شهيدا في مجزرة جديدة للاحتلال بجباليا البلد شمالي قطاع غزة
وكالات
استشهد 32 فلسطينيا، صباح اليوم الأحد، في مجزرة إسرائيلية جديدة بجباليا البلد، شمالي قطاع غزة. وأفادت الأنباء بأن من بين الشهداء 13 طفلا.
ففي تمام الخامسة والنصف صباحا قصف الاحتلال منزلا لعائلة علوش في جباليا البلد، والذي يؤوي أكثر من 70 شخصا، ما أدى لاستشهاد 32 شخصا وإصابة العشرات وما زال هناك عدد من المفقودين.
وكان القصف تم دون سابق إنذار، مؤكدا أن الناس يحاولون بأيديهم انتشال الجثامين والمصابين.
كما استشهد 5 فلسطينيين، فجر اليوم الأحد، في غارة إسرائيلية على منزل لإحدى العائلات في منطقة الصبرة بمدينة غزة، وأصيب آخرين، وما زالت عمليات البحث جارية عن مفقودين.
وكما أن الاحتلال شن سلسلة غارات جوية على جميع المحافظات خلال اليوم الـ401 للعدوان، أسفرت عن عشرات الشهداء، كما دوت الانفجارات في وسط قطاع غزة، وخصوصا شمال مخيم النصيرات وشمال مخيم البريج، وسط إطلاق نار من الجيش ومن الطائرات المسيرة.
ومساء أمس السبت، أدت ضربتان إسرائيليتان منفصلتان إلى استشهاد ما لا يقل عن 13 شخصا، بينهم نساء وأطفال، في غزة، وفقاً لمسؤولي الصحة.
وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن أحد الهجومين استهدف مدرسة تحولت إلى مأوى في حي التفاح شرقي مدينة غزة، مما أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 6 أشخاص.
وقالت إن من بين الشهداء صحفيين محليين وامرأة حامل وطفلاً.
وزعم الجيش الإسرائيلي أن الهجوم استهدف أحد أفراد حركة الجهاد الفلسطينية.
كما أفاد مراسلنا بسقوط شهيدين وإصابة آخرين، بينهم صحفيون، جراء استهداف طيران الاحتلال المروحي لخيمة داخل مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة.
وأعلنت وزارة الصحة بغزة، السبت، حصيلة جديدة لضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وأوضحت الوزارة أن حصيلة العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 43552 شهيدا و102765 مصابا.
مجاعة وشيكة وتفاقمت الأوضاع المأساوية في شمال قطاع غزة، تحت وطأة الحصار الإسرائيلي، ومنع المساعدات الإنسانية، وتدمير كامل للبنى التحتية، مما فاقم من معدلات «الموت جوعا» في ظل صمت تام من العالمين العربي والدولي.
وحذر تقرير أعد بدعم من الأمم المتحدة صدر السبت، من أن شبح المجاعة يخيم على مناطق شمال قطاع غزة وسط تصاعد القصف والمعارك وتوقف المساعدات الغذائية تقريبا.
وحذرت لجنة مراجعة المجاعة في تقييمها من أن «احتمال حدوث المجاعة وشيك وكبير، بسبب التدهور السريع للوضع في قطاع غزة».
وقال التقرير: «ربما تم تجاوز عتبات المجاعة بالفعل أو سيتم ذلك في وقت قريب».
وتوقعت اللجنة في 17 من شهر أكتوبر الماضي، أن يصل عدد الأشخاص في غزة الذين يواجهون انعدام الأمن الغذائي بمستوى «كارثي» إلى 345 ألف شخص، أو 16 في المئة من السكان بين شهر نوفمبر الجاري، وشهر أبريل 2025
استشهد 32 فلسطينيا، صباح اليوم الأحد، في مجزرة إسرائيلية جديدة بجباليا البلد، شمالي قطاع غزة. وأفادت الأنباء بأن من بين الشهداء 13 طفلا.
ففي تمام الخامسة والنصف صباحا قصف الاحتلال منزلا لعائلة علوش في جباليا البلد، والذي يؤوي أكثر من 70 شخصا، ما أدى لاستشهاد 32 شخصا وإصابة العشرات وما زال هناك عدد من المفقودين.
وكان القصف تم دون سابق إنذار، مؤكدا أن الناس يحاولون بأيديهم انتشال الجثامين والمصابين.
كما استشهد 5 فلسطينيين، فجر اليوم الأحد، في غارة إسرائيلية على منزل لإحدى العائلات في منطقة الصبرة بمدينة غزة، وأصيب آخرين، وما زالت عمليات البحث جارية عن مفقودين.
وكما أن الاحتلال شن سلسلة غارات جوية على جميع المحافظات خلال اليوم الـ401 للعدوان، أسفرت عن عشرات الشهداء، كما دوت الانفجارات في وسط قطاع غزة، وخصوصا شمال مخيم النصيرات وشمال مخيم البريج، وسط إطلاق نار من الجيش ومن الطائرات المسيرة.
ومساء أمس السبت، أدت ضربتان إسرائيليتان منفصلتان إلى استشهاد ما لا يقل عن 13 شخصا، بينهم نساء وأطفال، في غزة، وفقاً لمسؤولي الصحة.
وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن أحد الهجومين استهدف مدرسة تحولت إلى مأوى في حي التفاح شرقي مدينة غزة، مما أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 6 أشخاص.
وقالت إن من بين الشهداء صحفيين محليين وامرأة حامل وطفلاً.
وزعم الجيش الإسرائيلي أن الهجوم استهدف أحد أفراد حركة الجهاد الفلسطينية.
كما أفاد مراسلنا بسقوط شهيدين وإصابة آخرين، بينهم صحفيون، جراء استهداف طيران الاحتلال المروحي لخيمة داخل مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة.
وأعلنت وزارة الصحة بغزة، السبت، حصيلة جديدة لضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وأوضحت الوزارة أن حصيلة العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 43552 شهيدا و102765 مصابا.
مجاعة وشيكة وتفاقمت الأوضاع المأساوية في شمال قطاع غزة، تحت وطأة الحصار الإسرائيلي، ومنع المساعدات الإنسانية، وتدمير كامل للبنى التحتية، مما فاقم من معدلات «الموت جوعا» في ظل صمت تام من العالمين العربي والدولي.
وحذر تقرير أعد بدعم من الأمم المتحدة صدر السبت، من أن شبح المجاعة يخيم على مناطق شمال قطاع غزة وسط تصاعد القصف والمعارك وتوقف المساعدات الغذائية تقريبا.
وحذرت لجنة مراجعة المجاعة في تقييمها من أن «احتمال حدوث المجاعة وشيك وكبير، بسبب التدهور السريع للوضع في قطاع غزة».
وقال التقرير: «ربما تم تجاوز عتبات المجاعة بالفعل أو سيتم ذلك في وقت قريب».
وتوقعت اللجنة في 17 من شهر أكتوبر الماضي، أن يصل عدد الأشخاص في غزة الذين يواجهون انعدام الأمن الغذائي بمستوى «كارثي» إلى 345 ألف شخص، أو 16 في المئة من السكان بين شهر نوفمبر الجاري، وشهر أبريل 2025
استشهد 32 فلسطينيا، صباح اليوم الأحد، في مجزرة إسرائيلية جديدة بجباليا البلد، شمالي قطاع غزة. وأفادت الأنباء بأن من بين الشهداء 13 طفلا.
ففي تمام الخامسة والنصف صباحا قصف الاحتلال منزلا لعائلة علوش في جباليا البلد، والذي يؤوي أكثر من 70 شخصا، ما أدى لاستشهاد 32 شخصا وإصابة العشرات وما زال هناك عدد من المفقودين.
وكان القصف تم دون سابق إنذار، مؤكدا أن الناس يحاولون بأيديهم انتشال الجثامين والمصابين.
كما استشهد 5 فلسطينيين، فجر اليوم الأحد، في غارة إسرائيلية على منزل لإحدى العائلات في منطقة الصبرة بمدينة غزة، وأصيب آخرين، وما زالت عمليات البحث جارية عن مفقودين.
وكما أن الاحتلال شن سلسلة غارات جوية على جميع المحافظات خلال اليوم الـ401 للعدوان، أسفرت عن عشرات الشهداء، كما دوت الانفجارات في وسط قطاع غزة، وخصوصا شمال مخيم النصيرات وشمال مخيم البريج، وسط إطلاق نار من الجيش ومن الطائرات المسيرة.
ومساء أمس السبت، أدت ضربتان إسرائيليتان منفصلتان إلى استشهاد ما لا يقل عن 13 شخصا، بينهم نساء وأطفال، في غزة، وفقاً لمسؤولي الصحة.
وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن أحد الهجومين استهدف مدرسة تحولت إلى مأوى في حي التفاح شرقي مدينة غزة، مما أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 6 أشخاص.
وقالت إن من بين الشهداء صحفيين محليين وامرأة حامل وطفلاً.
وزعم الجيش الإسرائيلي أن الهجوم استهدف أحد أفراد حركة الجهاد الفلسطينية.
كما أفاد مراسلنا بسقوط شهيدين وإصابة آخرين، بينهم صحفيون، جراء استهداف طيران الاحتلال المروحي لخيمة داخل مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة.
وأعلنت وزارة الصحة بغزة، السبت، حصيلة جديدة لضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وأوضحت الوزارة أن حصيلة العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 43552 شهيدا و102765 مصابا.
مجاعة وشيكة وتفاقمت الأوضاع المأساوية في شمال قطاع غزة، تحت وطأة الحصار الإسرائيلي، ومنع المساعدات الإنسانية، وتدمير كامل للبنى التحتية، مما فاقم من معدلات «الموت جوعا» في ظل صمت تام من العالمين العربي والدولي.
وحذر تقرير أعد بدعم من الأمم المتحدة صدر السبت، من أن شبح المجاعة يخيم على مناطق شمال قطاع غزة وسط تصاعد القصف والمعارك وتوقف المساعدات الغذائية تقريبا.
وحذرت لجنة مراجعة المجاعة في تقييمها من أن «احتمال حدوث المجاعة وشيك وكبير، بسبب التدهور السريع للوضع في قطاع غزة».
وقال التقرير: «ربما تم تجاوز عتبات المجاعة بالفعل أو سيتم ذلك في وقت قريب».
وتوقعت اللجنة في 17 من شهر أكتوبر الماضي، أن يصل عدد الأشخاص في غزة الذين يواجهون انعدام الأمن الغذائي بمستوى «كارثي» إلى 345 ألف شخص، أو 16 في المئة من السكان بين شهر نوفمبر الجاري، وشهر أبريل 2025