30 تصريحًا مهمًا للنائب أحمد فوزي في «ندوة بوابة روزاليوسف»
بوابة روزاليوسف
أكد النائب أحمد فوزي، عضو مجلس الشيوخ، وتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أن الدولة المصرية واجهت تحديات في الثلاث سنوات التالية على 25 يناير 2011 كفيلة بهدم أي دولة لكن الله حفظ مصر ويسر ووفق جيشها ومؤسساتها لحمايتها.
ربما يعجبك
وأضاف فوزي في ندوة «بوابة روزاليوسف»، بعنوان «المشاركة السياسية ودورها في تعزيز القدرة الشاملة للدولة»، أن التحديات التي تواجه الدولة المصرية اليوم هي الأخطر في تاريخها، والمشاركة السياسية واجب لمواجهتها تلك المخططات ودعم مواصلة البناء والتنمية واستكمال المشروعات القومية ليجني الشعب ثمارها.
ودعا فوزي إلى المشاركة الانتخابية بكثافة في الانتخابات الرئاسية، لما لكثافة التصويت من دور قوي في دعم القيادة السياسية والدولة المصرية في مواجهة مخططات فرض سياسة الأمر الواقع على مصر.
وإليكم أبرز تصريحاته خلال ندوة «المشاركة السياسية ودورها في تعزيز القدرة الشاملة للدولة»:
١- الدولة المصرية واجهت تحديات في الثلاث سنوات التالية على 25 يناير 2011، كفيلة بهدم أي دولة لكن الله حفظ مصر ووفق جيشها ومؤسساتها لحمايتها.
٢- التحديات التي تواجه الدولة المصرية اليوم هي الأخطر في تاريخها، والمشاركة السياسية واجب لمواجهة تلك المخططات ودعم مواصلة البناء والتنمية واستكمال المشروعات القومية ليجني الشعب ثمارها.
٣- استدعى الشعب الرئيس السيسي في فترة كانت الوطن مهددًا سياسيًا وأمنيًا واقتصاديًا اجتماعيًا، وتحمل المسؤولية استجابة للشعب ورغبة في حماية الوطن واستطاع الحفاظ عليه وتقوية مؤسسات الدولة، واستعادة أمنها.
4- نعم الوضع الاقتصادي يؤثر على المواطنين ونحن منهم، لكن لا يستطيع أحد إنكار ما تحقق من إنجازات على المستوى الاجتماعي والاقتصادي والسياسي.
٥- سياسيًا نتذكر حالة الإحباط التي عانى منها الشعب المصري قبل 2014، وحالة انعدام ثقة بين الشباب والدولة لعدم مشاركتهم فيما يتخذ من قرارات، حتى جاء الرئيس السيسي معلنًا تمكين الشباب، عبر استراتيجية مدروسة تبدأ بالتأهيل للتمكين، ونجح في تحقيقها.
٦- البرنامج الرئاسي لتأهيل وتمكين الشباب، كان البداية تلاها الأكاديمية الوطنية للتدريب، ثم التنسيقية التي تضم شبابًا من 26 حزبا سياسيا ومعهم شباب سياسيون مستقلون، هدفهم النقاش على طاولة واحدة.
٧- قدر مصر أن موقعها المتميز في ذات الوقت عبء كبير ومطمع، فمصر تواجه أمريكا والاتحاد الأوروبي ومنذ العام 1948 وأمريكا والكيان الصهيوني مواقفهم واحدة لا تتغير.
٨- الانتخابات الرئاسية فرصة كبيرة للأحزاب للتواجد الفعال والمنافسة، فالانتخابات بها أربعة مرشحين الرئيس السيسي بما له من خبرة وتاريخ وإنجازات وثلاثة رؤساء أحزاب ينطلقون من برامجهم الحزبية.
٩- الأحزاب السياسية أمامها فرصة كبيرة للعمل ما بين داعمة ومؤيدة لمرشحين ومحفزة للناخبين للمشاركة وفرصة اختيار من يرونه قادر على تحمل المسؤولية.
١٠- اتخذ الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ السابع من أكتوبر موقفًا تاريخيًا مشرفًا، رافضًا للتهجير القسري للفلسطينيين، ومحافظًا على تراب مصر الوطني في اتساق تام بين القيادة السياسية والإرادة الشعبية.
١١- مصر تواجه تحدي وجود وبقاء والمعركة ليست مسؤولية القوات المسلحة وحدها بل 105 ملايين مصري لديهم استعداد للدفاع عن الوطن بأرواحهم.
١٢- القائد عبد الفتاح السيسي اتخذ قرارًا حاسمًا خلال قيادة القوات المسلحة برفض السماح لحكم الإخوان بتمليك أراضٍ بسيناء لغير المصريين، وبعد أكثر من عشر سنوات تثبت الأحداث الجارية أبعاد القرار وأهميته في حماية التراب الوطني.
١٣- تنسيقية شباب الأحزاب تبذل جهدًا كبيرًا للتوعية بأهمية المشاركة السياسية وتحذر من مقولات الحق المراد به باطل، فلا ننصاع لمن يقول المنافسة محسومة، لأنها محاولة دفع المواطنين للعزوف عن التصويت لتفسير ذلك سلبيًا ضد الدولة المصرية.
١٤- الفترة القادمة ستشهد مواصلة الضغوط على الدولة المصرية، واختيار التوقيت مع الانتخابات الرئاسية مدروس من قبل أعداء مصر وعلينا المشاركة بكثافة لمواجهتها ودعم الحافظ على مصر.
١٥- حاول المخططون فرض سياسة "الأمر الواقع" على مصر، وعلينا الوقوف في ظهر الدولة المصرية.
١٦- ما تحقق في عهد الرئيس السيسي من تمكين للمرأة المصرية والشباب والمصريين بالخارج والقادرين باختلاف والمشاركة السياسية الواسعة؛ غير مسبوق في جميع العهود السابقة.
١٧- رسالة الدولة مفادها: الأحزاب السياسية موجودة وممثلة والناخب المصري أمامه الفرصة للاختيار.
١٨- موقف الرئيس السيسي تاريخي لوقف محاولات التهجير القسري للفلسطينيين ووقف محاولات نقل الصراع لأرض سيناء المُقدسة.
١٩- لدينا رئيس وطني لديه رؤية مسبقة، منذ أن كان رئيسًا للاستخبارات العسكرية، ولدينا أجهزة جمع معلومات تتيح تقدير موقف واتخاذ ما يلزم لحماية الوطن.
٢٠- المعركة معركة توعية، فكما نوعي بالمخاطر التي تواجه الدولة علينا التوعية بأهمية المشاركة السياسية والحذر من دس السم في العسل.
٢١- ادعاء أن المشاركة محسومة، هدفه العزوف عن المشاركة لتفسيره سلبيًا ضد الدولة، وعلى الشعب الرد بالمشاركة الكثيفة.
٢٢- نجاح الرئيس السيسي بعدد كبير من الأصوات، رسالة دعم في مواجهة الضغوط التي تمارس على الدولة ومواجهة المخططات التي تزيد الضغوط في الفترة المقبلة.
٢٣- المخططات التي تحاك لمصر منذ العام 1948 لم تتغير، والجديد محاولتهم فرض سياسية الأمر الواقع، ومشاركتنا في الانتخابات دعم للمواجهة.
٢٤- المرأة حصلت على تمكين سياسيي حقيقي، فارتفع تمثيلها بالمجالس النيابية من 2% ببرلمان 2012 إلى 14.7% في برلمان 2014، إلى 27.8% في البرلمان الحالي.
٢٥- استعاد الرئيس السيسي مكانة مصر إقليميًا ودوليًا، ونذكر كيف عادت مصر رئيسًا للاتحاد الإفريقي بعد تجميد عضويتها عقب ثورة 30 يونيو 2013.
٢٦- التعبير عن دعم الدولة المصرية لا يكون بالكلمات بل بالأصوات في الصناديق فهي الدعم الأقوى.
٢٧- المشاركة السياسية واجب لمواجهتها تلك المخططات ودعم مواصلة البناء والتنمية واستكمال المشروعات القومية ليجني الشعب ثمارها.
٢٨- المشاركة الكثيفة في الانتخابات تعزز قوة الرئيس والدولة في مواجهة مخططات فرض سياسية الأمر الواقع على مصر التي نعيشها الآن.
٢٩- المشاركة في الانتخابات الرئاسية تدعم استكمال بناء المشروعات القومية ليجني الشعب ثمارها في الفترة القادمة.
٣٠- كلنا خلف القيادة السياسية والدولة المصرية، فليس هناك من هو أغلى من تراب الوطن.
جوجل نيوز
