جذور طقوس المسرح الإفريقي واستعدادات تخرج "ابدأ حلمك" بالعريش

صدر حديثا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، العدد الجديد من الإصدار الإلكتروني لجريدة "مسرحنا"، "838"، واستهل العدد في المتابعات والأخبار بتقرير حول استعدادات "ابدأ حلمك" العريش لحفل التخرج، وتكتب مي الشيخ عن عرض "آخر الشارع" لمؤمن عبده بمركز جمال عبد الناصر، وتقرير حول مبادرة قصور الثقافة "أنت الحياة" بالإسماعيلية.

 وتكتب سارة عمرة عدة تقارير خبرية عن عروض "الدار" بساقية الصاوي و"جمعية المطلقون" بالهوسابير 7 أكتوبر و"حفل أخير" بالأنفوشي، وورشة سايكودراما العلاج بالفن لـ مشيرة محمود، وتكتب نادين فتح الله عن عرض "الفلك" بكنيسة رئيس الملائكة.

كما تكتب همت مصطفى وقائع افتتاح الدورة "19" لمهرجان مسرح الهواة، وتنقل آية سيد ومي الدماصي وقائع ندوة "الجغرافيا وفنون الأداء المسرحي"، كما تستعرض جهاد طه محاضرة مسرحية للناقد محمد علام بقصر ثقافة بني سويف حول "نوادي المسرح على طريقة جروتوفسكي".

وفي قسم الحوارات والتحقيقات تقدم رنا رأفت تحقيقا حول مسرح الثقافة الجماهيرية وسبل تطويره ويشارك به نخبة من المسرحيين.

وفي باب رؤى يكتب محمد أحمد كامل عن "باب عشق" صراع الروح والمادة، ويكتب د. محمود كحيلة عن "غنوة ياسمين" خطوة جديدة على طريق الدمج في مسرح الإعاقة.

وفي باب نوافذ يقدم هشام عبد الرؤوف موضوعا حول مسرحية "موت إنجلترا" وتستعرض مشاكلها عبر لعبة كرة القدم، ويكتب عيد عبد الحليم عن المختبر المسرحي والعودة للمنابع الأولى في الفن، ويترجم أحمد الشريف "جذور طقوس المسرح الأفريقي في فترة ما قبل الاستعمار" وتقدم سامية سيد قراءة في كتاب "يوسف وهبي.. فنان الشعب" لمحمد السيد عيد، ويقدم أحمد عبد الفتاح ترجمة لكتاب "خشبة المسرح كمساحة متجسدة" لـ "ليزا ماري بوللر".

ويبحر بنا د. سيد علي إسماعيل في الجزء الحادي عشر من تاريخ مسرح نجيب الريحاني وتفاصيله المجهولة بعنوان "حسانين وعيوشه.. برنسيس وبرنسيسة".

جدير بالذكر أن جريدة "مسرحنا" الإلكترونية تصدر بشكل أسبوعي ويترأس مجلس إدارتها عمرو البسيوني رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويترأس تحريرها الكاتب والناقد محمد الروبي والكاتب ابراهيم الحسيني رئيس التحرير التنفيذي، والشاعر والكاتب أحمد زيدان رئيسا لقسم الأخبار والمتابعات، والمخرج حازم الصواف رئيسا لقسم التحقيقات والحوارات، والديسك المركزي الشاعر محمود الحلواني، تصحيح عادل العدوي، تصوير مدحت صبري، والإخراج الفني لوليد يوسف.